يبدي مصدر لبناني رسمي حذراً شديداً في التعاطي مع تحرّك الخماسية الجديد، لاعتقاده بأنّ العقدة داخلية و”لا قرار لبنانياً حتى اللحظة بالاتفاق على الرئيس”. ويتعامل المصدر مع الجهد الأميركي مع إسرائيل للتهدئة جنوباً باعتباره يسهّل انتخاب رئيس. ويعتبر أنّ الإنجاز الدبلوماسي الوحيد لإدارة الرئيس جو بايدن في المنطقة كان تحقيق الاتّفاق على الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل (تشرين الأول عام 2022). وهوكستين يحاول تحقيق إنجاز ثانٍ على الحدود البرّية وتطبيق القرار الدولي الرقم 1701. لكنّ أيّ تقدّم ينتظر غزة؟ وفي الانتظار يطغى تبادل الاتّهامات بين لبنان وإسرائيل حول خرق القرار الدولي.
التفاصيل في مقال الزميل وليد شقير اضغط هنا