رهان الخماسيّة: من عُمان إلى بيروت

مدة القراءة 1 د

في عُمان تتحدّث مصادر دبلوماسية عن جدّية في التفاوض الأميركي الإيراني بناء على أكثر من اعتبار :

– أوّلاً: إنّ الطرفين من مصلحتهما معالجة أكثر من ملفّ قبل انتهاء عهد الرئيس جو بايدن. الحزب الديمقراطي له مصلحة في صرف ذلك انتخابياً، وطهران لها مصلحة بعدم وصول دونالد ترامب إلى الرئاسة.

– ثانياً: كلام ترامب لنتنياهو بضرورة إنهاء الحرب قبل وصوله إلى البيت الأبيض.

– ثالثاً: مشارفة الحرب على الانتهاء في غزة.

– رابعاً: اقتناع الإيرانيين والحزب بأنّ استمرار الحرب على لبنان ستضعف الحزب أكثر وستعرّضه لمزيد من الخسائر النوعية، وتالياً اقتراب التسوية الكبرى من طهران إلى بيروت.

التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

ما يجمع ترامب ونتنياهو

بين نتنياهو وترامب قواسم مشتركة كثيرة: الأفكار الانعزالية القومية. كره الأجانب. الإعجاب بالأثرياء. احتقار المؤسّسات والقواعد والقوانين. الضوابط لغيرهما وليست لهما. يريدان سلطة بلا كوابح…

نتنياهو: رئيس وزراء يهود العالم!

بنيامين نتنياهو، وكعادته، الكذب حاضر عنده. ندّد بـ “هجوم محضّر معادٍ للساميّة”! واتّصل بنظيره الهولنديّ مطالباً إيّاه بـ “تشديد الحماية لليهود الهولنديين”!!! فهو يتصرّف وكأنّه…

الأنظار على لقاء باريس

بعد أمستردام الأنظار موجّهة إلى باريس التي تستضيف المباراة بين الفريق الإسرائيليّ و”باريس سان جرمان” في إطار دوري أبطال أوروبا للأندية. وفرنسا تضمّ أكبر جالية…

كيف منع الحزب “تسليح” الجيش؟

يعلم القاصي والداني أنّ النقيض لا يمكن أن يوافق على نقيضه. كما يعلم اللبنانيون أنّ الجيش اللبناني “القادر” سيسحب الحجّة والبساط من تحت الحزب المسلّح…