يقول مصدر مقرّب من الحزب لـ”أساس” إنّ معنويّات الحزب مرتفعة بعدما نجح في إرساء معادلة ردع جديدة. وأهمّ ما فيها أنّه على الرغم من كلّ التقدّم التقني لإسرائيل على مستوى السلاح والاتصال، إلا أنّ الحزب قادر على الوصول إلى تل أبيب من دون أن يستخدم السلاح الأكثر تطوّراً.
كما تقول المصادر المقرّبة من الحزب إنّ القرار اتُّخذ بأن يكون الهدف دقيقاً ومركّزاً على قواعد عسكرية وهادفاً إلى ألّا يجرّ لبنان إلى حرب أوسع. لكنّه في الوقت نفسه يؤكّد أنّه سيستمرّ في حرب إسناد غزة. لا سيما أنّ حركة حماس تخوض مفاوضات شرسة حول وقف إطلاق النار وصفقة التبادل.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا