عملية هنيّة أوقفت “المفاوضات الخلفية” أيضاً

2024-08-11

عملية هنيّة أوقفت “المفاوضات الخلفية” أيضاً

الاغتيال الذي قامت بها إسرائيل في طهران والذي أودى بحياة إسماعيل هنية لم يؤدِّ فقط إلى توقّف المفاوضات الحمساوية – الإسرائيلية في قطر، لكنّه أدّى أيضاً إلى توقّف مسيرة المفاوضات الخلفيّة التي كانت تعدّ لمرحلة ما بعد غزة.
الآن يحاول نتنياهو أن يعيد فتح هذه البوّابة بالعمل العسكري. وسواء آلت الرئاسة الأميركية إلى هاريس أو ترامب، فإنّ جوهر الموقف الأميركي من إسرائيل لن يتغيّر. فهل يكون الدفرسوار الجديد في جنوب لبنان حتى نهر الليطاني؟
التفاصيل في مقال الزميل محمد السماك اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

بين لودريان وهوكستين: هل ينخفض التصعيد؟

لا تنفصل زيارة المبعوث الفرنسي جان إيف لودريان للرياض عن تواصله مع المبعوث الأميركي آموس هوكستين الذي يبدو مهتمّاً أيضاً بإيجاد تسوية سياسية لبنانية تسهم…

تفاؤل برّي بالخماسيّة: رئاسة قريباً

سرت تسريبات في الأوساط الدبلوماسية، وبدأ الحديث جدّياً عن فرصة لتمرير الاستحقاق الرئاسي وفصله عن جبهة الجنوب، باعتباره فرصة لتجنّب التصعيد الإسرائيلي وإعطاء مجال للحلول…

ردّ الحزب لا بدّ أن يكون مقنعاً

هذه الموقعة، التي وصفت بالإعصار، أدخلت الحزب في تحدٍ جديد، حيث لم تعد الردود النمطية المسيطر عليها، ذات قيمة مؤثرة حيال ما حدث. رد حزب…

أصوات المسلمين بين ترامب وهاريس

يجري الآن صراع واضح بين من ينشد أصوات اليهود الداعمين لإسرائيل مهما فعلت، وبين من ينشد أصوات العرب والمسلمين في انتخابات سيفعل فيها الصوت فعله…