عملية هنيّة أوقفت “المفاوضات الخلفية” أيضاً

مدة القراءة 1 د
الاغتيال الذي قامت بها إسرائيل في طهران والذي أودى بحياة إسماعيل هنية لم يؤدِّ فقط إلى توقّف المفاوضات الحمساوية – الإسرائيلية في قطر، لكنّه أدّى أيضاً إلى توقّف مسيرة المفاوضات الخلفيّة التي كانت تعدّ لمرحلة ما بعد غزة.
الآن يحاول نتنياهو أن يعيد فتح هذه البوّابة بالعمل العسكري. وسواء آلت الرئاسة الأميركية إلى هاريس أو ترامب، فإنّ جوهر الموقف الأميركي من إسرائيل لن يتغيّر. فهل يكون الدفرسوار الجديد في جنوب لبنان حتى نهر الليطاني؟
التفاصيل في مقال الزميل محمد السماك اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

ما يجمع ترامب ونتنياهو

بين نتنياهو وترامب قواسم مشتركة كثيرة: الأفكار الانعزالية القومية. كره الأجانب. الإعجاب بالأثرياء. احتقار المؤسّسات والقواعد والقوانين. الضوابط لغيرهما وليست لهما. يريدان سلطة بلا كوابح…

نتنياهو: رئيس وزراء يهود العالم!

بنيامين نتنياهو، وكعادته، الكذب حاضر عنده. ندّد بـ “هجوم محضّر معادٍ للساميّة”! واتّصل بنظيره الهولنديّ مطالباً إيّاه بـ “تشديد الحماية لليهود الهولنديين”!!! فهو يتصرّف وكأنّه…

الأنظار على لقاء باريس

بعد أمستردام الأنظار موجّهة إلى باريس التي تستضيف المباراة بين الفريق الإسرائيليّ و”باريس سان جرمان” في إطار دوري أبطال أوروبا للأندية. وفرنسا تضمّ أكبر جالية…

كيف منع الحزب “تسليح” الجيش؟

يعلم القاصي والداني أنّ النقيض لا يمكن أن يوافق على نقيضه. كما يعلم اللبنانيون أنّ الجيش اللبناني “القادر” سيسحب الحجّة والبساط من تحت الحزب المسلّح…