في المعلومات الدبلوماسية المرافقة للاتّصالات التي جرت في الساعات الماضية أنّ رئيس الحزب التقدّمي الاشتراكي الأسبق وليد جنبلاط يعمل على استيعاب التدهور الأمنيّ على اعتباره معنيّاً مباشرة أوّلاً من حيث الانتماء الطائفي والسياسي لعائلات الضحايا في الجولان المحتلّ، وثانياً انطلاقاً من علاقته الجيّدة مع الحزب. من هذا الموقع، تلقّى جنبلاط اتصالاً من الموفد الأميركي آموس هوكستين، وفي المعلومات أنّ هوكستين أبلغ جنبلاط بوضوح نيّة إسرائيل القيام بردّ كبير قد لا يحيد عن إسقاط مدنيين.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا