يبرز الهجوم الأخير في مجدل شمس في هضبة الجولان، الذي أسفر عن مقتل 11 طفلاً ومراهقاً، الطبيعة الهشّة لقواعد الاشتباك بين إسرائيل والحزب، السائدة منذ 8 تشرين الأول 2023. ويؤكّد الهجوم أيضاً أنّ اشتعال حرب واسعة في الشرق الأوسط انطلاقاً من انفجار أشمل للجبهة اللبنانية الإسرائيلية، ليس أبعد من خطأ واحد كالخطأ الذي تنسبه إسرائيل إلى الحزب وينفيه الحزب نفياً قاطعاً.
تؤكّد معلومات منسوبة للمخابرات الأميركية مسؤولية الحزب عن الهجوم، وإن كانت تتحفّظ على النيّة الفعليّة للحزب من خلف الضربة وما إذا كان الاستهداف مقصوداً أم لا.
التفاصيل في مقال الزميل نديم قطيش اضغط هنا