ثلاثة قصفوا تل أبيب في تاريخنا الحديث: صدّام حسين، وإيران قبل أشهر، والحوثيون قبل يومين. الأوّل كان يحمل شرعية عربية كبيرة. الثانية تحاول “تبريد” حربها المستمرّة ضدّ العرب منذ عقود، وأن تحفظ ماء وجهها بعد قصف إسرائيل قنصليّتها في عاصمة سوريا. والطرف الثالث ميليشيا إيرانية كان دورها قبل 7 أكتوبر هو تقسيم اليمن ومهاجمة دول الخليج… فهل يكفي أن تقصف تل أبيب كي تكتسب شرعية الخروج من ثوبها السابق؟
التفاصيل في مقال الزميل محمد بركات اضغط هنا