قد يكون السيناريو الأكثر تفاؤلاً لمستقبل العلاقات الأميركية الإيرانية أن يعيد البلدان ترميم تفاهمات ما قبل 7 أكتوبر، التي كان مضمونها:
- أن تجمّد إيران التقدّم في تخصيب اليورانيوم.
- وتوقف الهجمات على الأميركيين في ساحات الإقليم.
- مقابل تخفيف غير رسمي للعقوبات بما يتيح لإيران ضخّ نفطها في الأسواق العالمية، وإلى الصين على وجه التحديد.
- ورفع التجميد عن مليارات الدولارات من الأموال الإيرانية المجمّدة.
أتاحت تلك التفاهمات تخفيف التوتّرات، ووفّرت لإيران موارد ماليّة كانت في أمسّ الحاجة إليها لاستعادة التماسك الداخلي، قبل أن يأتي هجوم “حماس” من خارج سياق الأحداث.
التفاصيل في مقال الزميل عبادة اللدن اضغط هنا