أداء بايدن الهزيل لم يوقظ الحزب الديمقراطي فحسب، بل ودول العالم التي يؤثّر على مستقبلها وسياستها الشخص الموجود في البيت الأبيض. الصين، إيران، أوكرانيا، روسيا، دول الخليج، والصين جميعها دول تتابع باهتمام الانتخابات الرئاسية الأميركية لما لها من تأثير مباشر عليها.
يمكن القول إنّ العالم سوف يدخل نوماً سريريّاً بانتظار من سيفوز في الانتخابات الأميركية في تشرين الثاني المقبل. وفي هذه الأثناء يمكن القول إنّ الانتخابات الأميركية تحوّلت إلى معركة داخل الحزب الديمقراطي لتقرير مصير ترشّح بايدن قبل العودة إلى السباق الرئاسي.
التفاصيل في مقال الزميل موفّق حرب اضغط هنا