رئيس الولايات المتحدة، في كثير من النواحي، هو رئيس الكوكب برمّته، بوصفه رأس أكبر اقتصاد في العالم والقائد الأعلى لأقوى جيش على وجه الأرض. وعليه فإنّ ما يصيب هذا الرئيس أو ما يصدر عنه من قول وفعل يؤثّر في عموم السياسات الدولية السياسية والاقتصادية والأمنيّة.
النقاشات التي يجريها قادة الحزب الديمقراطي الآن، بشأن انسحاب الرئيس بايدن من السباق الرئاسي أو استمراره فيه، لا تتعلّق فقط بمصير أميركا وحدها، بل بأولويات اقتصادية وسياسية وأمنيّة عالمية، من شأن إهمالها أو القفز فوقها أن يهدّد دور الولايات المتحدة كركيزة للقوّة والاستقرار على المسرح الدولي.
التفاصيل في مقال الزميل نديم قطيش اضغط هنا