التوتر المسيحي ينقصه العسكر.. والتعاطف الدولي

2024-06-26

التوتر المسيحي ينقصه العسكر.. والتعاطف الدولي

الخلاف التاريخي بين المسيحيين والمسلمين في لبنان ما يزال على حاله منذ قرن كامل من الزمن، وإن شهد في فترات زمنية تقارباً ما.

لكنّه قائم الآن مع تعديلات طفيفة:

– لا أجواء أو استعدادات عسكرية عند المسيحيين، على الرغم من تصريحات كميل شمعون الحفيد.

– لا تعاطف دوليّاً مع مسيحيّي لبنان. أنظار الخارج على الحزب وحلفائه.

– لا وزن سياسيّاً للمسيحيين عموماً ولا دور في صناعة القرار ولا لغيرهم خارج الثنائي الشيعي، بسبب الخلافات بين القوى المسيحية البارزة كلّها.

التفاصيل في مقال الزميل أيمن جزيني اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

تحقيقات الحزب: خرق على أكثر من مستوى 

المصاب كبير جداً لكنّه لم يمنع قيادة الحزب من التقاط أنفاسها والشروع بتحقيق على أكبر المستويات لتحديد مستوى الخرق الذي أصاب بنية الحزب. – أوّلاً:…

الحلّ موجود: فصل الجبهتين 

قالت مصادر دبلوماسية لـ”أساس” إنّ الحلّ الدبلوماسي لا يزال متاحاً، وهو القبول بالمقترح الأميركي الذي جاء به هوكستين إلى المنطقة مراراً، والقائم على فصل جبهة…

أميركا على خطّ عمليات إسرائيل ضدّ لبنان

في 7 أيلول الجاري، كان قائد “المنطقة الوسطى” في الجيش الأميركي الجنرال إريك كوريللا في إسرائيل. في اليوم التالي، تمّت عملية مصياف. أكبر عملية إسرائيلية…

بين لودريان وهوكستين: هل ينخفض التصعيد؟

لا تنفصل زيارة المبعوث الفرنسي جان إيف لودريان للرياض عن تواصله مع المبعوث الأميركي آموس هوكستين الذي يبدو مهتمّاً أيضاً بإيجاد تسوية سياسية لبنانية تسهم…