تعتبر دول الأطلسي أنّ نتائج الحرب على أو في أوكرانيا توجّه رسالة إلى الصين، بمعنى أنّ استرجاع روسيا لأوكرانيا ولو جزئياً. يوجّه رسالة تشجيعية إلى الصين التي تتطلّع لاسترجاع تايوان كلّياً إلى الوطن الأمّ.
غير أنّ تحالف دول حلف شمال الأطلسي بقيادة الولايات المتحدة الذي يرسم خريطة سياسية – عسكرية في مواجهة الكرملين. يختلف عن التحالف القائم في الشرق الأقصى بين الولايات المتحدة وحلفائها: اليابان، كوريا الجنوبية، الفلبين، وامتداداً في عمق المحيط الهادئ أستراليا.
في أوروبا هناك “حلف”، أي معاهدة سياسية – عسكرية تلتزم الدول الأعضاء ببنودها السياسية منها والعسكرية على حدّ سواء. أمّا في الشرق الأقصى فإنّ القاسم المشترك بين دولها هو الولايات المتحدة حصراً، وذلك من خلال نفوذها السياسي في هذه الدول.
التفاصيل في مقال الزميل محمد السماك اضغط هنا