وَفق الاعلامِ العبري تتضمنُ تسويةُ هوكستين مرحلتين:
في المرحلة الأولى، تتوقفُ الأعمالُ العِدائية من جانب حزبِ الله بحسَب الإعلام العبري وينسحبُ إلى الشمال، ويعود السكانُ الإسرائيليون إلى منازلهم وسطَ انتشارٍ واسع للقوات الاسرائيلية. أما الجيشُ اللبناني واليونيفيل فيحافظانِ على الاستقرار في جنوب لبنان وعلى طول الحدود.
وفي المرحلة الثانية، تبدأ المفاوضاتُ لتحديد الحدود البرية، في حين ستبدأ الولاياتُ المتحدة في الوقت نفسه كما المجتمعُ الدولي في إعطاء “جزرةٍ اقتصادية” للبنانيين.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا