يضرّ “الدولار القويّ” بالإنتاج الصناعي الأميركي، في مواجهة الإنتاج الآتي من الصين واليابان، بعدما ارتفع الدولار منذ مطلع عام 2022 بأكثر من 35% مقابل الين الياباني، وبنحو 13% مقابل اليوان الصيني. وينطبق ذلك بدرجة أقلّ على الصادرات من أوروبا وبريطانيا ودول أخرى. لكنّ قوة الدولار تفيد الولايات المتحدة من حيث إنّها تجذب الاستثمارات الأجنبية إلى أسواق السندات والأوراق الماليّة.
التفاصيل في مقال الزميل عبادة اللدن اضغط هنا