الذي يقرأ جيّداً وبعمق مبادرة بايدن وتعقيبه المصاحب لها سوف يكتشف 3 أمور ظاهرة:
– أوّلاً: يقدّم نفسَه رجلاً يريد حلّاً نهائياً لأطول صراع دموي مشتعل دخلت فيه إسرائيل، وبرّر ذلك مستعرضاً كلّ أشكال الدعم المعنوية والسياسية والماليّة والعسكرية لإسرائيل.
– ثانياً: تضمن هذه المبادرة نوعاً من الخروج الآمن والمشرّف للعملية الإسرائيلية.
– ثالثاً: تعطيه المبادرة قدر الإمكان صورة متوازنة في إيقاف نزيف الدم والعمل من أجل السلام والقدرة على الدعم الإنساني والتدخّل لإنقاذ الفلسطينيين المدنيين من آثار كارثة إنسانية محقّقة.
التفاصيل في مقال الزميل عماد الدين أديب اضغط هنا