الفوائد الإنسانية والدبلوماسية لخطة بايدن لا جدال فيها. كما أنّ القبول بها قد يؤدّي إلى استعادة شيء من الاستقرار الجيوسياسي أبعد من غزة، لا سيما في البحرين الأحمر والمتوسّط. بيد أنّ افتقارها إلى بنود قادرة على تغيير المعادلة جذرياً على الأرض، سيجعل من رفضها موقفاً ضرورياً للحفاظ على الأمن والردع الطويل الأمد.
التفاصيل في مقال الزميل نديم قطيش اضغط هنا