المطّلعون على دائرة مرشد إيران علي الخامنئي، القلقون بشأن تغيير محتمل في مصالحهم، يدعمون نجله مجتبى. إذ يعتقدون أنّ قيادته لن تؤدّي إلى تغييرات كبيرة. يشير أنصاره إلى أنّه رجل دين رفيع المستوى وأكثر من مؤهّل ليكون مرشّحاً كاملاً للمنصب الأعلى. وهناك شبكة واسعة من الأشخاص الذين يمتدّون من الشركات إلى الدوائر السياسية والدينية مرتبطون جميعهم بمكتب المرشد الأعلى. كيف سيكون مستقبلهم في ظلّ القيادة الجديدة؟ يقول صحافي إيراني يراقب عن كثب أروقة سلطة النظام: “هذا مصدر قلق كبير بالنسبة لهم”. من وجهة نظرهم، فإن قيادة مجتبى تمثّل الخيار الأكثر أماناً والأفضل”.
التفاصيل في مقال الزميلة إيمان شمص اضغط هنا