تقول مصادر دبلوماسية إنّ المحاولات لإسقاط حكومة بنيامين نتانياهو ستستمرّ، وقد تتزايد في منتصف حزيران، خصوصاً بعد المهلة التي وضعها بيني غانتس لتبنّي خطة سياسية واضحة لمقاربة الوضع في غزة. وبحال عدم تبنّيها من قبل نتنياهو فإنّه سيستقيل.
لكن بحسب المصادر الدبلوماسية فإنّ انسحاب غانتس لا يكفي لإسقاط حكومة نتنياهو. لذلك هناك محاولات أميركية للعمل على شخصيات داخل الحكومة وحتى داخل الليكود لإضعاف نتنياهو أكثر.
التفاصيل في مقال الزميل خالد البواب اضغط هنا