لا يخفى على إدارة البيت الأبيض وأجهزتها الأمنية المعلومات والصور الموثّقة بالأقمار الصناعية لعمليات التعبئة العسكرية المصرية في المنطقتين “ألف” و”باء” في سيناء المتاخمتين للحدود المشتركة مع إسرائيل وفلسطين.
تؤكّد هذه الصور دخول أعداد غير مسبوقة من القوات المصرية مدعّمة بالدبّابات والمدرّعات والمدفعية وقوات من المشاة ورجال العمليات الخاصة والطائرات المروحية المقاتلة.
لم يخفَ على واشنطن وتل أبيب قيام الجيش المصري بإعلان حالة التعبئة السابقة لعمليات القتال مع استدعاء قوات الاحتياط من قوات المشاة والصاعقة والمدفعية.
التفاصيل في مقال الزميل عماد الدين أديب اضغط هنا