ترى أوساط قضائية قريبة من عبود لـ“أساس” أنّ هناك مسؤولية على بعض القضاة الكبار بجعل غادة عون “بطلة” في الإعلام ولدى كثيرين، وذلك بسبب تعطيلهم لسير المرفق القضائي والمحاسبة. هؤلاء يعرفون أنفسهم جيّداً ومراكزهم القضائية تخبر عمّا كان يمكن أن يفعلوه ولم يبادروا إليه لأنّهم أداروا أذنهم لاتصالات المرجعيات السياسية، ولم يأخذوا بتوجيهات رئيس مجلس القضاء الأعلى بضرورة التحرّك وقلب الطاولة على الجميع”. تعلّق الأوساط قائلة: “كي يقوموا بهذا الدور كان يجب أن يكون تاريخهم نظيفاً، وهذا ليس حال معظمهم”.
التفاصيل في مقال الزميلة ملاك عقيل اضغط هنا