تسعى واشنطن الآن إلى أن تكون إيران مكان الأسد في لبنان وعلى مستوى المنطقة أيضاً. وهو ما يريد أن يكرّسه الحزب على الساحة اللبنانية، من خلال اعتماد المنهجية نفسها التي اعتمدها النظام السوري سابقاً، بتشظية كلّ القوى المعارضة، وتشكيل تحالفات موالية له سنّية ومسيحية، وليس آخرها الانشقاقات التي تحصل في التيار الوطني الحرّ، والتي تترافق مع محاولة لإعادة تجميع هؤلاء ضمن إطار سياسي مشترك.
التفاصيل في مقال الزميل خالد البواب اضغط هنا