تقول مصادر سياسية لـ “أساس”: “يأتي انعقاد اجتماع اللجنة الخماسية في عوكر في سياق مداورة بدت وكأنّها أشبه بعدوى انتقلت من اللبنانيين إلى ممثّلي عواصم القرار لجهة تثبيت “ميثاقية” عقد الاجتماعات بين سفراء الدول المعنيّة في سياق الطمأنة المتبادلة إلى أن لا هيمنة لطرف دولي على آخر. هكذا بدأت اللقاءات من دارة السفير السعودي ثمّ الفرنسي فالقطري فالمصري فالأميركي الذي يتصرّف على أساس أنّه الطرف صاحب قدرة الحسم الأكبر على خطّ غزة-جنوب لبنان”.
التفاصيل في مقال الزميلة ملاك عقيل اضغط هنا