إضافة إلى الـ”لولار” و”الدولار الفريش” و”البيرة” ثلاثة متحوّلات من الدولار عجزت الخزينة الأميركية عن فهمها:
1- الدولار السياسي الذي تتحكّم به مكوّنات السلطة السياسية وأدواتها وتوظّفه خدمة لمصالحها التي تأتي دائماً على حساب المواطن.
2- دولار المضارب والمحتكر الذي تتحكّم به السوق السوداء من خلال تطبيقات النهب والتضليل (تطبيقات واتس آب).
3- الدولار الاقتصادي الذي يؤثّر على لقمة عيشنا، وهو ما يعتمده التجار لتسعير سلعهم وخدماتهم، وهذا أمر طبيعي يتناغم مع طبيعة أداء المؤسّسات التي تبغي الربحية.
القاسم المشترك بينها هو غياب الرقابة المتعمّد. وكلّ واحد من هذه المتحوّلات مرتبط بالآخر عضوياً، ويتمّ توظيف أو نشر كلّ منها وفق ما يتناغم مع مكاسب و/أو أهداف مكوّنات الطبقة السياسية.
التفاصيل في مقال الخبير الدكتور محمد فحيلي اضغط هنا