وفق تأكيد مصادر سياسية بارزة، لا يمكن فَصل ملفّ النزوح تماماً عن ملفّ رئاسة الجمهورية الذي لا يزال ينتظر حلول الهدنة في غزة والتسويات السرّيّة المواكبة لمرحلة ما بعد انتهاء الحرب وعودة الاستقرار إلى جنوب لبنان.
التفاصيل في مقال الزميلة ملاك عقيل اضغط هنا