الجامعات الغربية تقول اليوم كلمتها من خلال الحراكات الطالبية وليس غريباً أن تكون غزة التي تشهد أفظع جريمة ضدّ الإنسانية في التاريخ الحديث، شعار الحراك الاحتجاجيّ وموضوعه. أمّا الجامعات العربية فتغطّ في سبات عظيم. في الضفة الغربية 21 مؤسّسة جامعية، عرفت بثوراتها الدائمة ونضال طلّابها المستميت من أجل التحرّر والاستقلال وبناء الدولة المستقلّة. لكنّها لم تتفاعل بعد مع التحوّلات الكبرى في شأن القضية الفلسطينية، على عكس عادتها وطبيعتها الثورية.
التفاصيل في مقال الزميل أمين قمورية اضغط هنا