معركة الحزب الجديدة ضدّ “السوري”… وذكرى “ثكنة فتح الله”

مدة القراءة 1 د

إذا استمرّت الأمور على هذا النحو، فسيعود الحزب من معركته المظفّرة، ليجد خصماً وحيداً ينازله في بيروت، هو النزوح السوري. بملايينه وتمدّده وتنظيمه ومرجعيّته الدمشقية المتمايزة.

مشهد يذكّر بمجزرة ثكنة فتح الله. يوم دخل غازي كنعان بيروت على جثث مقاومي الحزب.

التفاصيل في مقالة الزميل جان عزيز اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

مصادر الحزب: هكذا يتوزّع مسؤولونا

أشارت مصادر مطّلعة في الحزب لـ”أساس” إلى أنّ المسؤولين في الحزب توزّعوا على عدّة جبهات داخلية: 1- الجبهة العسكرية والأمنيّة التي تتولاها القيادة مباشرة من…

حكومة بزشكيان تتخلى عن حقّ الانتقام؟

اتّسع الهجوم على حكومة بزشكيان وفريقه الدبلوماسي ليشمل الاتّهام بالتخلّي عن حقّ إيران في الانتقام من الجهات والشخصيات التي لعبت دوراً مباشراً وغير مباشر في…

“ألف موسم وموسم” في الرياض

بينما يحترق لبنان تحت وطأة الحروب والدمار الذي تغذّيه إيران، أعادت لنا الرياض مشكورة صورة مشرقة لما ينبغي ويستطيع أن يكون عليه لبنان، من خلال…

الحرب الأهليّة قرار سياسيّ

لن تحصل حرب أهليّة في لبنان. الحرب الأهلية ليست قراراً داخلياً فقط. إنّها انعقاد تناقضات الوضع الداخلي على ذاك الخارجي. ولن تكون بسبب تكسير سيّارة…