إذا استمرّت الأمور على هذا النحو، فسيعود الحزب من معركته المظفّرة، ليجد خصماً وحيداً ينازله في بيروت، هو النزوح السوري. بملايينه وتمدّده وتنظيمه ومرجعيّته الدمشقية المتمايزة.
مشهد يذكّر بمجزرة ثكنة فتح الله. يوم دخل غازي كنعان بيروت على جثث مقاومي الحزب.
التفاصيل في مقالة الزميل جان عزيز اضغط هنا