في الأزمة الراهنة، وعنوانها الحرب الإسرائيلية الوحشية على غزة المندلعة منذ سبعة أشهر تقريباً، تكاد لا ترى أثراً للدولة في البلدان التي تزعم شريحة واسعة من أهلها وأحزاب وقوى رئيسة فيها التصدّي للعدوان الإسرائيلي على أهل غزّة. وهي بغالبيّتها بلدان تدور في فلك إيران، وتنضوي ضمن ما اصطُلح على تسميته بـ”محور المقاومة والممانعة”.
التفاصيل في مقالة الزميل أيمن جزيني اضغط هنا