كشف مصدر أميركيّ لـ”أساس” أنّ واشنطن حاولت حتّى اللحظة الأخيرة ثنيَ طهران عن تنفيذ أيّ ضربةٍ تجاه الأراضي الفلسطينيّة المُحتلّة.
في هذا الإطار زارَ رئيس جهاز أمن الدّولة القطريّ عبدالله الخليفي العاصمة الإيرانيّة طهران يومَ الخميس الذي سبَقَ “ضربة السّبت”، بعيداً عن الإعلام، لكنّه لمسَ إصراراً إيرانيّاً على توجيه الضّربة “المضبوطة”.
خَلُصَ الخليفي إلى أنّ إيران مُصرّة على توجيه الضّربة، لكنّها أبلغته أنّ موعدها مساء السّبت، وأنّها ستُبلغ دول الجوار بها تجنّباً لأيّ “سوء تفاهم”، خصوصاً دول الخليج العربيّ والولايات المُتحدة.
التفاصيل في مقال الزميل ابراهيم ريحان اضغط هنا