كيف استُدرجَ سرور؟
تشير بعض المعلومات إلى أنّ محمد سرور استُدرِج من سيدة لبنانية تحت اسم “زينب حمود” بحجّة تحويل مبلغ من المال من العراق.
سهّل سرور استلام المبلغ الماليّ، وتوجه برفقة ابن شقيقه على متن دراجة نارية لتسليم المبلغ للسيدة المذكورة في فيلا بيت مري. بسبب وجود ابن شقيقه، استلمت المدعوة زينب حمّود المبلغ من خلف نافذة.
في اليوم الذي خُطِف فيه سرور، ذهب مجدداً الى بيت مري لتسليم مبلغ 4 آلاف دولار، وكان بمفرده، ما سهّل اعتقاله واستجوابه وقتله.
التفاصيل في مقال الزميل ابراهيم ريحان اضغط هنا