كُتب الكثير عن وظيفة الشهيد باسكال سليمان في أحد المصارف. وعن اغتيال زميل سابق له في المصرف نفسه. وفي ظروف غامضة. ولا نتائج حول الجريمة بعد سنوات. وهو ما يكفي لنسج كلّ الاحتمالات.
تشير جهات مطّلعة لـ”أساس” إلى أنّ المصرف المقصود كان من المؤسّسات القليلة التي سمحت لها تراخيصها المصرفية داخل لبنان وخارجه، بتنفيذ تحويلات مالية بالاتّجاهين، من دون المرور بمحطّات المصرف المركزي وغيره من مصافي التتبّع والرصد. وذلك طوال أعوام. وخصوصاً أثناء الأزمة… هذا على ذمّة المطّلعين.
التفاصيل في مقال الزميل جان عزيز اضغط هنا