مصادر مصرفية مطلعة على هذا الملف كشفت لـ”أساس” أنّ اتهام مصرف لبنان أو شركة “أوبتيموم” بـ”غسل الأموال أو الاحتيال” من خلال تلك العمليات أو من خلال الربح والخسارة هو أمر “غير دقيق” وبعيد عن بديهيات عمل المصارف المركزية. لأنّ الربح والخسارة في عمل أي مصرف مركزي في العالم ليس معياراً للحكم. فالمصارف المركزية حول العالم تخسر الأموال وتربحها كذلك… وهذا كله يكون غالباً من أجل تنفيذ السياسة المالية التي ترسمها.
التفاصيل في مقال الزميل عماد الشدياق اضغط هنا