هناك دراسة علمية أجرتها كلّية الطبّ في جامعة هارفرد الأميركية. لم تقتصر الدراسة على الرؤساء المعاصرين، لكنّها ذهبت بعيداً في التاريخ حتى عام 1722. شملت رؤساء 17 دولة من الدول الغنيّة في العالم. ووجدت الدراسة أنّ المرشّحين الذين فازوا بالرئاسة عاش الواحد منهم أربع سنوات ونصف سنة أقلّ من المرشّحين المنافسين لهم الذين فشلوا في الانتخابات، والذين لم يتبوّأوا أيّ منصب حكومي رسمي.
التفاصيل في مقال الزميل محمد السماك اضغط هنا