“الخماسية”.. تحت سقف تفاوض أميركا وإيران
2024-03-18
مدة القراءة 1 د
أوضحت مصادر سياسية لـ”أساس” أنها تشكّك في احتمال إحداث “مجموعة الخماسية” داخلياً، بالتوازي مع حراك “الاعتدال الوطني”، أيّ خرق يمكن أن يقود إلى إحداث ثغرة تمهّد لركوب الجميع قطار الحلّ الرئاسي. حتى ولو أنّ هؤلاء يتحرّكون تحت سقف التفاوض الإيراني-الأميركي المستمرّ والحرص الإيراني-السعودي المستتر على عدم الاختلاف رئاسياً في لبنان.
التفاصيل في مقال الزميلة ملاك عقيل اضغط هنا
مواضيع ذات صلة
الحزب يتنازعه توجّهان
لا يبدو أنّ الحزب حزم أمره في ردّ الفعل. بل ربّما تتنازعه توجّهات عدّة بين حدّين، أقصاهما إعلان القطيعة والمواجهة مع العهد، وأدناهما التعاطي بواقعية…
هل كانت هناك صفقة فعلاً؟
بدا الرئيس ميقاتي مطمئنّاً وفي اعتقاده أنّ السطوة الحزبية وإن تأثّرت بالحرب فما تزال قائمة. إنّما الذي يبدو أنّ المطمئنّين كانوا ميقاتي و”الحزب” وحسب. وعندما…
فرصة باسيل لردّ “الطّعنة”
الأرجح أنّ جبران باسيل وجد في التسمية فرصة لردّ ما يعتبره طعنة من جانب الثنائي في انتخاب جوزف عون رئيساً للجمهورية. خصوصاً أنّه قرّر الانحناء…
نوّاف سلام.. قاضٍ لبلاد بلا عدالة
يعرف اللبنانيون أنّ ما ينقصهم ليس فقط شخصيّات غير متورّطة في الفساد والدم. يحتاجون إلى شخصيّات لا تمسك بأعناقها الطبقة السياسية التقليدية. وإلى رجال وسيّدات…