كيف تدير إيران ملف أكراد العراق.. بالقضاء
2024-03-18
مدة القراءة 1 د
لماذا استقال القاضي الكردي عبد الرحمن زيباري من عضوية المحكمة الاتحادية العليا العراقية؟ استقالة برّرها بعدم قدرته على مواجهة القرارات التي تتّخذها هذه المحكمة في القضايا الإشكالية بين حكومة الإقليم الفدرالية في إربيل والحكومة الاتحادية في بغداد. إلا أنّها في الحقيقة تكشف عن حقيقة أخرى تتعدّى إشكاليات العلاقة بين الإقليم والمركز. وأنّ الأزمة في هذه العلاقة تكمن في مكان آخر، وتتجاوز العلاقة مع الإقليم.
التفاصيل في مقال الزميل فلاح الحسن اضغط هنا
مواضيع ذات صلة
الحزب يتنازعه توجّهان
لا يبدو أنّ الحزب حزم أمره في ردّ الفعل. بل ربّما تتنازعه توجّهات عدّة بين حدّين، أقصاهما إعلان القطيعة والمواجهة مع العهد، وأدناهما التعاطي بواقعية…
هل كانت هناك صفقة فعلاً؟
بدا الرئيس ميقاتي مطمئنّاً وفي اعتقاده أنّ السطوة الحزبية وإن تأثّرت بالحرب فما تزال قائمة. إنّما الذي يبدو أنّ المطمئنّين كانوا ميقاتي و”الحزب” وحسب. وعندما…
فرصة باسيل لردّ “الطّعنة”
الأرجح أنّ جبران باسيل وجد في التسمية فرصة لردّ ما يعتبره طعنة من جانب الثنائي في انتخاب جوزف عون رئيساً للجمهورية. خصوصاً أنّه قرّر الانحناء…
نوّاف سلام.. قاضٍ لبلاد بلا عدالة
يعرف اللبنانيون أنّ ما ينقصهم ليس فقط شخصيّات غير متورّطة في الفساد والدم. يحتاجون إلى شخصيّات لا تمسك بأعناقها الطبقة السياسية التقليدية. وإلى رجال وسيّدات…