يُسجّل عددٌ كبير من الاستقالات بين القضاة بسبب تردّي الأوضاع المعيشيّة وفقدان راتب القاضي قيمته، في حين يرفض مجلس القضاء الأعلى البتّ في هذه الاستقالات.
وتشير معلومات “أساس” الى أنّ بعض القضاة الذين يرغبون بالسفر الى خارج لبنان قد يتركون مناصبهم ولا ينتظرون الموافقة على استقالاتهم، متسبّبين بشغورٍ في أكثر من موقع.