علم “أساس” أنّ صدمة وإحباطاً عارمين يسودان أعلى المستويات القيادية داخل “تيار المستقبل”، وذلك بعد نتيجة انتخابات نقابة المهندسين المدوّية.
وتفيد المعلومات أنّ “نقمة خفيّة” تُصبّ على الماكينة الانتخابية المركزية ورئيسها، اللذين يحمّلونهما المسؤولية كاملة عمّا حصل، خصوصاً نتيجة التخبّط في التحالفات وسوء التنسيق اللذين بَدَوا في أكثر من مجال خلال الانتخابات الأخيرة، ومنها دعم أكثر من مرشّح مستقبلي لمركز واحد.