توقّعت مصادر إيرانية أن يؤدّي تولّي إبراهيم رئيسي رئاسة إيران إلى تحسّن علاقات طهران بالدول العربية، وخصوصاً بالسعودية، تزامناً مع انتخابه والتوصّل إلى اتفاق شامل مع الولايات المتحدة حول الملف النووي الإيراني، وذلك بخلاف ما يُحكى عن تشدّد سيسود المرحلة المقبلة.
رئيسي سيدمج في مواقفه بين التشدّد في المواقف المبدئية ومكافحة الفساد الداخلي، وبين البراغماتية في العلاقات العربية والإقليمية.
إقرأ أيضاً: رئيسي (2/2): ولاية رئاسية… ثم مرشداً للجمهورية؟