كشفت مصادر إيرانية لـ”أساس” أنّ المملكة العربية السعودية وافقت على شرط حركة “أنصار الله” الحوثيّة فتح مطار صنعاء، وميناء الحديدة، ومعالجة الوضع الإنساني، تمهيداً لوقف إطلاق النار في اليمن.
لكنّ المملكة اشترطت أن تكون إيران الضامن لهذا الاتفاق. وقد أبدت طهران استعدادها للتعاون.
وكانت تصريحات الرئيس الإيراني الجديد إبراهيم رئيسي حول إعادة العلاقات مع السعودية وإعادة فتح السفارات بين البلدين إشارة مهمّة.
إقرأ أيضاً: المفاوضات السعوديّة – الإيرانيّة: اليمن أوّلاً والحزب يراقب مرتاحاً