عمدت جهات إيرانية في بيروت إلى تعزيز نشاطاتها الإعلامية من خلال إطلاق عدد من المواقع الإلكترونية ومراكز الدراسات المهتمة بنشر المعلومات عن الأوضاع الإيرانية وعن السياسات الأميركية في المنطقة، والتواصل مع صحافيين ومدّهم بمعلومات، لإغراق الإعلام اللبناني بالهموم الإيرانية.
يأتي ذلك بعد سنوات من تراجع الحضور الإعلامي الإيراني في لبنان بسبب العقوبات.