تعمّم قيادات إيرانية موجودة في سوريا أنّ “الجمهورية الإسلامية” باقية في هذا البلد، وأنّ استثماراتها فيه ستتضاعف مستقبلاً. وترى هذه القيادات أنّ إيران ستكون في المستقبل القوّة المهيمنة والكبرى في سوريا، خصوصاً بعد نجاحها في فرض إجراء الانتخابات الرئاسية قبل بضعة أيام، خلافاً للرأي الروسي الذي كان يدعو إلى التمهّل في إجراء مثل هذه الانتخابات، التي أسفرت عن إعلان فوز بشّار الأسد بولاية جديدة لمدّة سبع سنوات.
إقرأ أيضاً: إيران تريد اتفاقاً نووياً جديدً… كذلك بايدن؟