خطف مولانا خُلاصة النيل ووهجه ودفقه. تلك الجائزة الرفيعة التي تخصّصها مصر للعمالقة الكبار. وقد ردّ التحيّة بأحسن منها. وهو يخاطبها ببلاغة وتأثّر واقتضاب. فقال عنه السفير المصري ياسر علوي الفائق الثقافة والنُبْل والتهذيب: رضوان السيّد يجسّد لبنان الذي يحبّه ويؤمن به كلّ مصري وكل عربي.
المزيد في مقالة للزميل قاسم يوسف
إقرأ أيضاً: رضوان السيّد بعيون بيروتيّة