شهدت حركة “حماس” نقاشات داخلية، وفي أوساط إسلامية قريبة منها ومؤيّدة لها، وامتدّت هذه النقاشات إلى مواقع التواصل الاجتماعي، رافضة للتصريحات التي أطلقها عدد من مسؤولي الحركة حول الدور الإيراني ودور حزب الله في دعم الحركة مالياً وعسكرياً، والشكر الذي وجّهه هؤلاء المسؤولون لإيران.
ودعا بعض المعارضين لهذه التصريحات إلى إعادة النظر في هذه المواقف، والعمل لتعزيز العلاقة بين “حماس” والدول العربية كبديل عن هذه التصريحات في هذه اللحظة الحرجة.
إقرأ أيضاً: حماس عائدة إلى سوريا… بمساعي “السيّد”