لدينا فرصةٌ الآن، فلسطينيين وعرباً، للتدخّل البنّاء لحلحلة الجمود والتردّي، وفكّ الإسار بالتدريج عن الشعب الفلسطيني. وكلّما اقتربنا من حلّ الدولتين، أبعدنا فلسطين وغير فلسطين عن استغلالات إيران وتركيا وابتزازاتهما.
التفاصيل في مقالة الدكتور رضوان السيّد.
إقرأ أيضاً: فلسطين لن تسلك درب النسيان