ماذا يبقى من لبنان إذا استحال رأس دبلوماسيّته شديد الرعونة، متبلّد العقل، تعوزه الحكمة والثقافة والذكاء؟ ماذا يبقى من دبلوماسيّتنا وعلاقاتنا وحضورنا حين يتحوّل رسولنا إلى العالم سفيهاً شتّاماً غارقاً في أمراضه وظلمته وتصحّره ووضاعته؟ ما هو مصير المدرسة العونية؟
المزيد في مقالة للزميل قاسم يوسف
إقرأ أيضاً: عنصريّة العونيّين وأحقاد الحزب: ضرب عروبة لبنان