ماذا تبقّى من الدبلوماسية اللبنانية؟

مدة القراءة 1 د

ماذا يبقى من لبنان إذا استحال رأس دبلوماسيّته شديد الرعونة، متبلّد العقل، تعوزه الحكمة والثقافة والذكاء؟ ماذا يبقى من دبلوماسيّتنا وعلاقاتنا وحضورنا حين يتحوّل رسولنا إلى العالم سفيهاً شتّاماً غارقاً في أمراضه وظلمته وتصحّره ووضاعته؟ ما هو مصير المدرسة العونية؟

 

المزيد في مقالة للزميل قاسم يوسف 

 

إقرأ أيضاً: عنصريّة العونيّين وأحقاد الحزب: ضرب عروبة لبنان

مواضيع ذات صلة

إيران توسّع مستعمراتها على أنقاض غزّة

تفرض التطوّرات السياسية والعسكرية التي تعيشها المنطقة على وقع الجبهات المشتعلة، ما يتعدّى الكلام حول الحرب على غزّة والقضية الفلسطينية. لم تعد المعركة مرتبطة بقطاع…

توضيح واعتذار

ورد في مقالة الزميلة ملاك عقيل المنشورة الجمعة 3 شباط 2023 تحت عنوان: “برّي وحزب الله: لا لقائد الجيش!”، كلاماً منسوباً إلى معالي سفير المملكة…

الآفاق الاستراتيجيّة لعام 2023 (2): روسيا منهكة والصين متحفّظة والغرب يراجع حساباته

يستشرف التقرير الجيوسياسي السنوي الصادر عن المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية The International Institute for Strategic Studies ((IISS انعكاسات الأحداث الكبرى في عام 2022، لا سيّما…

خلاف داخل “الجماعة”؟

يكشف مصدر من مجلس الشّورى في “الجماعة الإسلامية” لـ”أساس” إشكاليّة واجهتها الجماعة في انتخاب رئيس مجلس النواب. ذلك أنّ قرار القيادة كان يقضي بانتخاب الرئيس…