على الرغم من الخلافات السياسية والتاريخية، لم تنقطع قنوات الاتصال والحوار بين حزب الله والقوات اللبنانية، وإن بشكل غير مباشر، وذلك لمتابعة مختلف التطورات. وبحسب معلومات “أساس” فإنّ الطرفين ينتظران الوقت المناسب للجلوس إلى طاولة حوار، في حين أنّ التنسيق العملي بينهما في مناقشة الملفات يتمّ داخل مجلس النواب وعبر اللجان النيابية.
إقرأ أيضاً: سباقٌ إلى فراش الحزب؟