بعدما تبارى سياسيون في الحديث عن “الأضاحي” في “عيد الأضحى”، والتي بات واضحاً أنّ المقصود بها اقتراب موعد دفع الرئيس سعد الحريري للتخلّي عن تكليفه تشكيل الحكومة، بالتوازي مع محادثات سعودية إيرانية في المنطقة، بات واضحاً أنّ “اللحظة المفصلية” بالنسبة إلى لبنان ما عادت مرتبطة باحتمال رفع الدعم عن المواد الحيوية، بل صارت أقرب إلى الارتباط بنتائج هذه المحادثات، والتي يبدو أنّها ستتبلور خلال الأيام الـ75 الفاصلة عن عيد الأضحى في تموز المقبل.
إقرأ أيضاً: رياح دمشق وبغداد… تهبّ على بيت الوسط