لست سعيداً لمقتل عشرات اليهود في الجليل بحادث انهيار الجسر، كما لن أكون سعيداً إذا ضرب زلزال مدمّر إيران وأسقط الآلاف من القتلى المدنيّين الأبرياء.
سأكون سعيداً عندما تعود أرض العرب للعرب، ولا نعود نخشى أيّ معتدٍ آثمٍ، أو أيّ عدوان..
المزيد في مقالة للزميل زياد عيتاني
إقرأ أيضاً: يا سيّد.. “نِحنا كَمان وصلت معنا لهون”