كشفت مصادر أميركية لـ”أساس” أنّ “لجنة الدراسات في الحزب الجمهوري تمارس ضغوطاً داخل الكونغرس من أجل الدفاع عمّا تسمّيه حملة الضغط القصوى التي مارستها إدارة ترامب ضد إيران “.
لكنّ الهدف “بعث رسالة، مفادها معارضة جزء كبير من المشرّعين الأميركيين دبلوماسية إدارة بايدن”.
التفاصيل في مقالة للزميل عماد الشدياق
إقرأ أيضاً: إيران تريد اتفاقاً نووياً جديداً… كذلك بايدن؟