ما وقف فريقٌ وطنيٌّ معتبرٌ في وجه هذا الانسداد القاتل للمواطنين إلا بكركي وسيّدها البطريرك الراعي.
ما خضع البطريرك لأوهام الوساطات التي تأخذ باليمين ما تعطيه باليسار. ولا خضع لأوهام الرئيس بشأن حقوق المسيحيّين وصلاحياته هو. ولا تردّد أمام الهجوم المباشر من جماعة إيران وسورية في لبنان. لقد توجّه إلى المواطنين في صرخاته السبع عشرة بعنوان: “لا تسكتوا”.
التفاصيل في مقالة الدكتور رضوان السيد
إقرأ أيضاً: بكركي هي الحلّ: الحياد والمؤتمر الدولي