اليوم مع الانهيار الاقتصاديّ، الذي يبدو كأنّه حادث طائرة مأسوي لم يعثر على صندوقها الأسود، يتحوّل لبنان إلى صندوق تبرّعات كبير. تتسوّل الطبقة السياسية قروضاً ومساعدات من الخارج، وتعمل على إعطاء جمهورها وناخبيها رشوةً عبر إسكات جوعهم بصناديق إعاشات.
لماذا كثرت الصناديق الفارغة؟
المزيد في مقالة للزميل رامي الأمين
إقرأ أيضاً: حكاية “غالون” الزّيت: وصفة الاشتباك…